الدكتور فهد الحويماني
يلعب البنك المركزي دوراً محورياً في التحكم بالاقتصاد من خلال عدة أدوات تمكنه من التأثير على كمية النقود المتداولة وأسعار الفائدة.
السعر الذي يفرضه البنك المركزي على البنوك التجارية عند اقتراضها منه.
السعر الفعلي الذي تدفعه البنوك لبعضها البعض عند الاقتراض.
السعر الذي يحصل عليه أفضل العملاء من البنوك التجارية، ويكون أعلى من سعري الخصم والتمويل الفدرالي.
سعر الفائدة بين البنوك في لندن، يؤخذ أحياناً كمقياس لأفضل معدلات الفائدة.
طريقة يقوم فيها البنك المركزي ببيع سندات حكومية أو شرائها من أجل التحكم في كمية عرض النقود في البلاد.
عندما يريد البنك المركزي زيادة عرض النقود، يقوم بشراء السندات الحكومية من سماسرة السندات، مما يؤدي إلى رفع السيولة النقدية لدى البنوك.
عندما يريد البنك المركزي خفض عرض النقود، يقوم ببيع السندات الحكومية في المزاد المخصص، مما يؤدي إلى انخفاض السيولة النقدية لدى البنوك.
نسبة الاقتراض في حساب الهامش لدى وسطاء الأسهم، حيث يستطيع المستثمر أن يقترض من الوسيط نصف المبلغ المطلوب لشراء الأسهم (أو ضعف رأس ماله).
مؤشر مهم وسباق يتنبأ باحتمال حدوث تضخم في الأسعار، يركز على المنتجات الكبيرة وأسعار الجملة.
ارتفاع الأسعار يتبين أولاً لدى المنتجين وتجار الجملة قبل أن يصل إلى الأسواق، مما يجعل هذا المؤشر أداة مهمة للتنبؤ بالتضخم.
مقياس لمعرفة مقدار الأسهم التي تم بيعها بشكل مسبق، فإذا كانت قيمة المقياس 2 لشركة ما، فيدل ذلك على أن عدد الأسهم المباعة مسبقاً يساوي ضعف معدل عدد الأسهم المتداولة يومياً.