الدكتور فهد الحويماني
من المعروف أن أداء الصناديق الاستثمارية بشكل عام كان أفضل في السنوات العشرين الماضية من كثير من الوسائل الأخرى كشهادات الإيداع والسندات الحكومية وغيرها من الوسائل التي تحقق عوائد قليلة.
كان يديره بيتر لينش الشهير الذي حقق عائداً تراكمياً سنوياً تجاوز 29% على مدى 13 عاماً.
أفضل أداء للصناديق تحقق في مجالات العقار والموارد الطبيعية خلال السنوات الخمس الماضية.
الصندوق | المجال | المدير | الأداء (5 سنوات) |
---|---|---|---|
صندوق العقار | مجال العقار | شخص واحد منذ 1997 | +400% |
صندوق متعدد المجالات | متعدد المجالات | شخص واحد منذ 1998 | +380% |
صندوق الموارد الطبيعية | موارد طبيعية | شخص واحد منذ 1997 | +350% |
صندوق الشركات المتوسطة | شركات متوسطة نامية | شخص واحد منذ 1999 | +320% |
تكلفة العمولة في صناديق المؤشرات عادة ما تكون أقل من الصناديق العادية لأنها لا تحتاج لإدارة نشطة.
أداء الصندوق يكون مطابقاً لأداء المؤشر المستهدف، مما يقلل من عدم اليقين.
الصندوق يحتوي على جميع الأسهم المكونة للمؤشر، مما يوفر تنويعاً شاملاً.
يمكن تتبع أداء الصندوق بسهولة من خلال مراقبة المؤشر المستهدف.
يمكن تداولها مثل أي سهم عادي في البورصة خلال ساعات التداول العادية.
تكلفة العمولة عادة ما تكون أقل من صناديق المؤشرات التقليدية.
يمكن معرفة سعر السهم في أي وقت خلال ساعات التداول.
يمكن البيع والشراء في أي وقت خلال ساعات التداول.
الشركة القابضة تمتلك أسهم في عدة شركات مختلفة، مما يوفر تنويعاً للمحفظة.
إدارة الشركة القابضة تقوم باختيار وإدارة الاستثمارات في الشركات المختلفة.
تكلفة الاستثمار أقل من شراء أسهم كل شركة على حدة.
يمكن تداول سهم الشركة القابضة مثل أي سهم عادي في البورصة.